جميعنا نعاني أحيانا من فوضى صغارنا
ونشعر في بعض الأحيان أن نصائحنا المباشرة لا تأتي ثمارها في هذا الموضوع
لذا جاءت هذه القصة لتحل لنا تلك المشكلة بطريقة غير مباشرة
حيث نرى بطل القصة الكيوي يقوم بنفس تصرفات الصغار مما يجذب انتباههم اثناء الحكي
فهو فوضويا، لم يرتب يوما أشياءه في البيت أو المدرسة ..!
لكنه تغير بعد أن رأى ضيق الآخرين بإهماله، وبما تسببه الفوضى. !
ولكن كيف تغير الكيوي ؟
وأصبح يعتني بأشيائه وأشياء الآخرين ؟
وكيف أصبح محبوبا ومرحبا به من الجميع ؟
تمنح هذه القصة الثرية الصغار فرصة لاستكشاف الأثر السلبي للفوضى، وتعرفهم أهمية الترتيب للنجاح في الحياة.
في الكتاب اقتراحات الأنشطة تربوية يمكن مناقشتها مع الأطفال
مقاس الكتاب: 20*24 سم
نوع الغلاف: ورقى 300 جرام
عدد الصفحات: 28 صفحة