هل صوت البداية كصوت الرَّعد، أم هدوئي كبيب النمل، أم مختلفة صوته من الوضع الحالي؟ أيا ما كان صوت طفلك، ستسمعه هنا في قصة صوتية.
مشاعر أطفالنا تحملها ذبذبات أصواتهم، فنتفاعل مع فرحهم، توقعاتهم من مواليدهم.
هذه القصة تساعدنا على التحكم في أطفالهم من أصواتهم، وتوفر طريقة اختيارية لاستخدام أصواتهم في الوقت المناسب، وأرجو أن تستدعي صوتًا أهمها تحديدًا.
ولأن بعض أطفالنا لا يجيدون التعبير أحياناً بصوتهم بسبب خجلهم، فقصة "صوتي" ستساعدهم في التعبير عن أنفسهم بالصوت.
ومثلما مكَّنت قصة "يداي" أطفالنا وساعدتهم على اكتشاف ما فعله بأيديهم، فعلت قصة "صوتي" ذلك أيضًا مع أطفالنا.
تصل القصة البسيطة للطفل باختصار عن مشاعره المختلفة بصوته، من خلال صور مبهجة، وكلمات سهلة القراءة والفهم.


