قصة مريم وأمها تُساعد الأطفال على فهم أن الكبار قد ينزعجون ويرفعون أصواتهم، لكنهم دائمًا ما يحملون حبًا عميقًا لأطفالهم. إنها طريقة لطيفة لتعزيز مشاعر الأمان والاعتذار والمحبة داخل الأسرة.
LE 175.00
قصة مريم وأمها تُساعد الأطفال على فهم أن الكبار قد ينزعجون ويرفعون أصواتهم، لكنهم دائمًا ما يحملون حبًا عميقًا لأطفالهم. إنها طريقة لطيفة لتعزيز مشاعر الأمان والاعتذار والمحبة داخل الأسرة.
قصة مريم وأمها تُساعد الأطفال على فهم أن الكبار قد ينزعجون ويرفعون أصواتهم، لكنهم دائمًا ما يحملون حبًا عميقًا لأطفالهم. إنها طريقة لطيفة لتعزيز مشاعر الأمان والاعتذار والمحبة داخل الأسرة.