في كل بيت يتحوَّل الطفل من بداية عمر السنة لماكينة بوب صغيرة!
أصابه روائح غريبة، ونسمع منه أصواتاً عجيبة!
إنها فترة من الوقت التي تجعلها في حالة طوارئ مستمرة.
ولكن، ليس بعد الآن؛ فالتغلُّب على هذا العناء يحتاج إلى بعض الخبراء الخبراء.
لا بأس من بعض الفوضى هنا وهناك، ففي بعض الأحيان يذهب كل شيء وراء الفشل، ولكن بنظرة بريئة من أخي الصغير لماما وهو يقول: "بووب.. بووب"، تنسى ماما كل التعب، وتعود من جديد لساحة المعركة حتى يتحقّق حلم بالتحرُّر الصغير من الحِفاض ويحيا من دون الالكترونيات.
ليصبح لدينا مساعد صغير لصانع الكاببووب" يجلس معه أخي ومعه قصته ليقضيا وقت الكاببووب" في سلام.
قصة مصورة تساعدَكِ وطفلَكِ على تخطِّي فترة خلع الحفاض الآمن وحب وتعاون، حتى يصل طفلكِ باقتناع وأفكار بسيطة إلى أنه حان وقت الاعتماد على نفسه، مع الحاجة إلى بعض المساعدة للخلُّص من التشبووب".


