كَانَ النَّمِرُ الصَّغِيرُ مُتَحَمْسًا للذَّهَابِ إِلَى المَدْرَسَةِ، لَكِنَّهُ كَانَ قَلِقًا يَتَسَاءَلُ: «مَاذَا سَيَحْدُثُ لَوْ لَمْ أَحْسِنِ التَّصَرُّفَ ؟»، «كَيْفَ سَاجِدُ شَمَّاعَتِي». لِأُعلِّقَ عَلَيْهَا حَقِيبَتِي؟”، وَغيرِهَا مِنَ المَخَاوِفِ الَّتِي تَتَمَلَّكُ الْأَطْفَالَ الَّذِينَ يَذْهَبُونَ إِلَى المَدْرَسَةِ لِأَوَّلِ مَرَّةٍ.


