بيييب بيييب..
أمسحوا الطريق سريعًا لسيارة اليوم!
هل هي أم جديدة أم جديدة؟
أيا كان اللون، ولا تنسوا جيدًا؛ الصارمة ليست أي سيارة.
إنها سيارة نظمي ذي الظاهر العجيبة، فهو يتحوَّل إلى سيارة سريعة عند زيارة الأطياف المالو راءة.
تُرى، إلى ماذا ستتحول اليوم يا نظمي؟ إلى سيارة الغضب، أم سيارة الخوف، أم سيارة الغيرة؟
نرى الكثير من تحت قيادة السيارة دون قائد حكيم للسيارة، فهل سيقود نظم السيارة، أم أوراقها لطَيف عابر للأداء؟
ما الحل إذًا؟
قصة مصورة مكتوبة بلغة بسيطة، ومرسومة بدقة وذكاء، حيث يواجه الأطفال تجاربنا اليومية، وبشكل مستمر.
فتارة يتّحكمون فيها، وتارة لا الأداءون قيادتها، ولكن نظمي وجد السر في الطيران عجيب للأطفال الشغوفين بعالم السيارات.
إليكم القصة التالية بأنواع وألوان السيارات المختلفة.
ولكن، لا تنسوا قبل ركوب السيارة أن تتأكدوا من القائد.


