القصة تقدم عدة دروس مهمة
-
التعبير عن الهوية: تظهر الشخصية الرئيسية، ليلي، في عدة أشكال وتدور حولها محادثات حول هويتها. يمكن استخدام هذا الجانب لتشجيع الأطفال على التعبير عن أنفسهم والتفكير في هويتهم الشخصية
-
قبول الاختلاف: يمكن أن يعزز استخدام ليلي لعدة هويات مختلفة فهم الأطفال للتنوع والاختلاف في العالم من حولهم ويشجعهم على قبول الآخرين بغض النظر عن اختلافاتهم
-
الإبداع والخيال: تعزز القصة الخيال والإبداع من خلال تحويل شخصية ليلي إلى أشكال مختلفة. هذا يشجع الأطفال على استخدام خيالهم والتفكير خارج الصندوق
-
قبول النوم: في النهاية، تظهر ليلي تعبيرًا عن النوم كواقع لا مفر منه، مما يعزز أهمية الراحة والنوم الجيد في حياة الأطفال ويشجعهم على الاسترخاء والنوم بشكل صحيح
تتناسب هذه القصة مع الأطفال في سن ما قبل المدرسة وأول المرحلة الابتدائية تحديدا من 3 لـ 7 سنوات، حيث يمكن للأطفال في هذه الفترة العمرية استيعاب القصة بسهولة والتمتع بالعناصر الخيالية والتعلم من الدروس التي تقدمها.
مقاس الكتاب: 24*30 سم وعدد الصفحات: 24 صفحة
